الرضا

والرضا علامة العقل، والسخط أمارة الحمق: فما دامت الأقدار مكتوبة لن يُغيِّر السخط فيها شيئًا فما قيمة التسخط وما وزنه وما فائدته؟! ففي صحيح مسلم: "كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة... ... المزيد

أريد ورقتي

لا ترفع سقف توقُّعاتك في أحد، ولا في شيء، مهما عظُم في نظرك، وتعامَل مع الدنيا أنها ممرٌّ ومعبر، وأنها ليست سعادة دائمة، وتعامَل مع ابتلاءاتها بالصبر والتسليم، والرضا واليقين فيما عند الله، تسلَم وترتَحْ نفسيًّا وعصبيًّا. ... المزيد

الرضا مستراح العابدين

الرضا هو السياج الذي يحمي المسلم من تقلُّبات الزمن، وهو البستان الوارف الظلال الذي يأوي إليه المؤمن من هجير الحياة، والإنسان بدون الرضا يقع فريسة لليأس ... المزيد

الوصية بـ (ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس)

الرضا من الأخلاق الحسنة التي حثَّ عليها الإسلام، وهو ضد السخط، وهو طِيبُ النفس بما يُصيب المسلمَ من أقدار الله ... المزيد

متلازمة الرضا والسعادة

الرضا بالقضاء سبب لراحة البال والاطمئنان وطيب العيش. كما أنه طريق للنجاة في الآخرة ونيل السعادة الأبدية في الجنة. ... المزيد

آداب تعامل العبد مع الأقدار المؤلمة

لما كان من القدر ما يعده العبد شرًّا، كما قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الخَوْفِ وَالجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}؛ كان لابد من معرفة العبد لآداب تَلَقِّي البلاء أو القدر المؤلم. ... المزيد

هل للسن علاقة بطيب الرضا؟

إن من أسباب الرضا التقدمَ في العمر، وكِبَرَ السن، وبلوغ النضج العقلي ... المزيد

تعظيم نعمة الله والرضا بعطائه

"الرضـا باب الله الأعظـم، وجنة الدنيـا، وسراج العابديــن" ... المزيد

فضل الرضا بالله تعالى

إن الرضا هو البحر الهائل الذي ينغمر فيه كل ألم، وتضمحلُّ فيه كل مشقة، وتذوب فيه كل كريهة؛ ذلك أن الرضا التام بالله تعالى يثمر سِرْبال الصبر وثلج اليقين وبرد الحمد ... المزيد

حياة المؤمن بين صبر وشكر

والصبر ثلاثة أنواع لا بُدَّ منها لكل مؤمن: صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على بلاء الله. ... المزيد

درجات الرضا بالله تعالى

إنَّ العبد إذا علم أنَّه لن يُصيبَه إلا ما كتبَ الله له مِنْ خير وشرٍّ، ونفعٍ وضرٍّ، وأنَّ اجتهادَ الخلق كلِّهم على خلاف المقدور غيرُ مفيد البتة، علم حينئذٍ أنَّ الله وحده هو الضَّارُّ النَّافعُ، المعطي المانع، فأوجبَ ذلك للعبدِ توحيدَ ربِّه عز وجل، وإفرادَه بالطاعة ... المزيد

رضيت بالله ربا -2

وتأملت حياتها وهى تتقلب فيها بضياء النعم فخافت أن يأتى ظلامها خاصة بعد أن تسللت إليها المخاوف من خطر أوشك أن يداهمها ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً
OSZAR »